جيل قادم من التعلم
نحن نجمع بين المنهج الأمريكي والتعليم المتطور المدعوم بالذكاء الاصطناعي لإعداد الطلاب لعالم سريع التطور والتحول.
عن المدرسة
التعلم يلتقي بالابتكار مع التعليم المدعوم بالذكاء الاصطناعي
مدرسة ينيپويا العالمية، الخبر، هي جزء من مجموعة الموقرة، التي لطالما كانت منارة للتميز في مجالات التعليم والرعاية الصحية والخدمة المجتمعية على مدى عقود. لقد دأبنا على رعاية العقول الشابة في الهند، وها نحن اليوم ننقل تعليمنا عالمي المستوى إلى المجتمع الحيوي في الخبر، المملكة العربية السعودية.
وانطلاقًا من موقعنا الريادي كمؤسسة تعليمية مبتكرة من الجيل الرابع، فإننا نلتزم بتعزيز الذكاء الاصطناعي وتقنيات الجيل القادم من أجل إنشاء مجتمع طلابي مسؤول ومبدع. وفي عصر يشهد تقدمًا حثيثًا في تكنولوجيا المعلومات، والهندسة الحيوية، والابتكارات الرائدة، فإننا نعمل على إعداد الطلاب لمواجهة تحديات المستقبل واقتناص فرصه الواعدة. تدمج مدرستنا التعلم القائم على الذكاء الاصطناعي في صلب المناهج الدراسية، بما يتماشى مع كفاءات اليونسكو الـ 12 عبر أربعة مجالات رئيسية: العقلية التي تتمحور حول الإنسان، وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي. ومن خلال الأساليب التربوية العصرية، والبنية التحتية فائقة التطور، والتوجيه المتخصص من جانب الخبراء، فإننا نعمل على تمكين الطلاب ليصبحوا مستخدمين مسؤولين ومبدعين مشاركين في مجال التكنولوجيا.
نهدف في مدرسة ينيپويا العالمية إلى غرس قيم المثابرة، والتفكير التحليلي، والإبداع، والفضول، والتعاطف، والقيادة، ومهارات ما وراء المعرفة لدى طلابنا. ومن خلال استخدام أدوات تعليمية مبتكرة ومنظور عالمي، فإننا نعمل على إعداد الجيل القادم من القادة ليسهموا إسهامًا إيجابيًا في المجتمع ويدفعوا عجلة الابتكار الهادف.
الرؤية
أن نكون مؤسسة تعليمية عالمية رائدة تقدم برامج أكاديمية عالمية المستوى لإعداد مواطنين عالميين مُؤثرين وقادة مُلهمين للمستقبل، قادرين على قيادة تغيير حضاري تحويلي والمساهمة في تحسين البشرية.
الرسالة
تتمثل رسالتنا في تقديم تجربة تعليمية تحويلية تُشعل جذوة الفضول الفكري، وتعزز التفكير الإبداعي والنقدي، وتغرس شغفًا بالتعلم مدى الحياة. نحن ملتزمون بتعزيز مجتمع متنوع وشامل حيث يمكن للطلاب تحقيق كامل إمكاناتهم ويصبحوا مواطنين عالميين مسؤولين ومعتمدين على أنفسهم. من خلال أساليب التدريس المبتكرة، والبحوث القائمة على الأدلة، والجهود التعاونية، والمشاركة المجتمعية الفعالة، فإننا نهدف إلى إلهام وإعداد قادة المستقبل لقيادة التغيير الإيجابي والمساهمة في تقدم المجتمع البشري.
رؤية المملكة
العربية السعودية 2030
تتأصل رسالتنا التعليمية في صميم جهودنا الرامية إلى تكوين جيل من القادة أصحاب الرؤى المستقبلية الثاقبة، والجاهزين للازدهار والنجاح في عالم يمضي بخطى متسارعة نحو التطور والتحول.
تم الاعتناء بالسمات المميزة للخريجين من مدرستنا بعناية فائقة ودقة متناهية لتتوافق في جوهرها وأهدافها مع رؤية المملكة 2030 الطموحة، ورعاية جيل جديد من المتعلمين بمعايير عالمية، متفوقين في علوم المعرفة، والتفكير النقدي المستنير، والقدرة على حل المشكلات بابتكار.
فنحن نعمل بدأب على تمكين الطلاب من تصميم حلول إبداعية للتحديات المعقدة التي تواجه عالمنا المعاصر، وإتقان استخدام الأدوات والتقنيات الحديثة والمتطورة.
مع التركيز القوي والمستمر على الاستدامة البيئية، والعمل بروح الفريق الواحد، والتواصل الفعال والمؤثر، حيث يتم إعداد خريجينا على الوجه الأمثل ليتبوأوا مناصب قيادية مرموقة يتحلون فيها بالنزاهة والأخلاق الرفيعة والإبداع الخلاق.
ومن خلال دمج مبادئ المفاهيم الأساسية لإدارة المشاريع والفطنة المالية مدموجة بالتعليم الأساسي خلال مراحل دراستهم الاكاديمية، فإننا نضمن استعدادهم التام لخوض غمار المستقبل بثقة واقتدار وهدف واضح المعالم.
هيا معًا لنُسطّر إرثًا تعليميًا عريقًا
إرثًا تنمو فيه العقول الشابة بجرأة وإقدام، وتتحقق فيه الأحلام الوردية باقتدار على أرض الواقع.
