تقدم مدرسة ينيپويا العالمية نظامًا تعليميًا مبتكرًا يتجاوز حدود التعليم التقليدي من خلال توفير بيئة تعليمية ديناميكية مُثرية بالأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. تعمل هذه الأدوات على تخصيص تجربة التعلم لكل طالب وتعزيزها، وتعزيز النمو الأكاديمي والشخصي. نحن نعزز التنوع ونشجع أعلى الإنجازات الأكاديمية ونؤكد على التميز في الأنشطة اللامنهجية، كل ذلك مع دمج أحدث التقنيات لإعداد الطلاب لمستقبل يقوده الابتكار.
في ينيپويا، نغرس القيم الأساسية والمبادئ الحياتية التي تعتبر بمثابة معالم بارزة للنمو التطوري لطلابنا. برامجنا التدريبية والتعليمية والإرشادية المدعومة بالذكاء الاصطناعي مصممة لتكون إيثارية وقائمة على القيم، مما يضمن حصول الطلاب على توجيه مخصص لتحقيق كامل إمكاناتهم. وهذا يجعلنا مؤسسة ذات نهج متميز ومستقبلي للتعليم. القبول مفتوح من مرحلة ما قبل الروضة إلى الصف 8، ونحن نقدم رعاية نهارية ومرافق بعد المدرسة لدعم الاحتياجات المتنوعة لطلابنا.
طلبسيتم قبول القبول المستمر على أساس كل حالة على حدة حتى يتم شغل جميع المقاعد وتصل مجموعات الانتظار إلى أقصى طاقتها.
التعليم الابتدائي KG1 وKG2 وKG3
المدرسة المتوسطة 1-8
متطلبات طلب الالتحاق
يجب تقديم المستندات التالية وجوبًا مع طلب الالتحاق الخاص بكم
تنويه هام: : لا يُعد تقديم نموذج طلب الالتحاق والمستندات المطلوبة به ضمانًا حتميًا أو التزامًا نهائيًا بالقبول في مدرسة ينيپويا العالمية.
في مدرسة ينيپويا العالمية، ارتأينا تبني المنهج الأمريكي المرموق إيمانًا منا بأنه الخيار الأمثل لتزويد طلبتنا الأعزاء بتعليم معترف به عالميًا وشامل لكافة الجوانب المعرفية والمهارية. وفيما يلي أبرز المزايا الجوهرية التي تجعل المنهج الأمريكي يتبوأ مكانة الصدارة في عالم التعليم المعاصر:
يحظى المنهج الأمريكي بقبول عالمي مرموق وتقدير واسع النطاق، مما يجعله الخيار الأمثل لتيسير انتقال الطلاب بين المدارس بسلاسة ويسر، أو مواصلة مسيرتهم التعليمية في أرقى الجامعات العالمية دون أدنى صعوبة أو تعقيد.
إلى جانب التركيز على الجوانب الأكاديمية المتميزة التي لا غنى عنها، يولي المنهج الأمريكي اهتمامًا بالغًا بالأنشطة الفنية والرياضية والتكنولوجية والبرامج اللاصفية المتنوعة التي تثري تجربة الطالب، مما يساهم في تمكين الطلاب من استكشاف شغفهم الدفين ومواهبهم الفريدة الكامنة في أعماقهم
تعتمد المناهج التعليمية المعتمدة لدينا على أساليب تعلم شخصية تراعي الفروق الفردية بين الطلاب وأنماط تعلمهم المتباينة، وهو ما يضمن تحقيق النمو الأكاديمي الأمثل والازدهار الشخصي المتكامل لكل طالب على حدة، دون استثناء.
يتمتع الطلاب في برنامجنا بحرية واسعة النطاق في اختيار المقررات الاختيارية والبرامج المتقدمة (مثل برنامج AP المرموق) التي تتناغم مع ميولهم الأكاديمية وتطلعاتهم المهنية المستقبلية، وهو ما يمنحهم القدرة على تخصيص تجربتهم التعليمية وفقًا لرؤاهم وتطلعاتهم.
يولي المنهج الأمريكي اهتمامًا جوهريًا بتنمية مهارات التفكير النقدي العميق لدى الطلاب، وصقل قدرتهم على حل المشكلات بفاعلية وابتكار، وتعزيز روح التعاون البنّاء والعمل الجماعي المثمر – وهي مهارات أساسية لتمكين الطلاب من تحقيق النجاح والتميز المنشود في عالم القرن الحادي والعشرين المتسارع وتحدياته المتزايدة.
يمثل اعتماد اللغة الإنجليزية كلغة التدريس الأساسية في مدرستنا حجر الزاوية في إعداد الطلاب إعدادًا متكاملًا للتواصل الفعال واقتناص الفرص المتاحة على نطاق عالمي أرحب وأوسع، وهو ما يفتح أمامهم آفاق المستقبل المشرق.
لا يقتصر تقييم أداء الطلاب في برنامجنا على الاختبارات التقليدية فحسب، بل يشمل أيضًا المشاريع العملية المبتكرة والعروض الشفهية التقديمية وأعمال المجموعة التعاونية، وهو ما يمنح صورة أشمل وأدق عن مستوياتهم التحصيلية وقدراتهم المتنوعة، ويعكس التزامنا بالتقويم الشامل والمتكامل.
يُعد المنهج الأمريكي الطلاب في برنامجنا على الوجه الأمثل لخوض غمار الحياة الجامعية المرموقة والمسارات المهنية المستقبلية الزاهرة وما يليها من مراحل التطور والتقدم، مع إتاحة الفرصة لهم للحصول على وحدات دراسية جامعية معتمدة من خلال برنامج AP المتقدم، وهو ما يمنحهم ميزة تنافسية في رحلتهم الأكاديمية والمهنية.
يشجع المنهج الأمريكي على تعزيز الوعي الثقافي الأصيل لدى الطلاب وقيم التسامح والشمولية والاحترام المتبادل لوجهات النظر والرؤى المتنوعة، وهو ما يثري تجربتهم التعليمية ويوسع آفاقهم الفكرية والثقافية، ويعزز لديهم قيم المواطنة العالمية.
تضفي التكنولوجيا المتطورة والأدوات التفاعلية المتجددة حيوية وجاذبية على العملية التعليمية في مدرستنا، وتحولها إلى تجربة ممتعة ومثمرة وغنية بالمعرفة والفائدة في آن معًا، وهو ما يعكس التزامنا بتوفير تعليم عصري يواكب مستجدات العصر.